المرأة وتنمية المجتمع المحلي for Dummies
المرأة وتنمية المجتمع المحلي for Dummies
Blog Article
وهكذا نجد أن من أهم أسباب ودوافع دخول المرأة للعمل بالقطاع غير الرسمى، إعالة الأسرة، حيث تشكل هذه الشريحة أفقر الفقراء فى هذا القطاع.
ولقد تعرض هذا النموذج لكثير من الانتقادات، منها على سبيل المثال أن التمييز النوعي لا ينطبق على كافة الأنشطة في القطاع غير الرسمي، وأن المرأة وإن مارست أنشطة لحسابها الخاص تتساوى مع الرجل، وأن هذا التميز يتوقف على نوع وطبيعة النشاط ومستوى المهارة والأداء والإنجاز الذى يحققه كل منهما.
ويتجلى ما سبق فى حالة المرأة فى سوق العمل غير الرسمي بالقطاع الحضرى، فهى تعيش فى بيئة تفتقر –عادة- للخدمات، وقد تكون هى المسئولة عن إعالة أسرتها.
أن المجتمع في الوقت الحاضر لا تهمه مكانة المرأة العلمية أو مؤهلها الأكاديمي، وإنما تهمه إلى حد كبير مشاركتها في الأعمال التي يحتاجها المجتمع، فالمرأة هي المسؤولة عن بيان دورها والمطلوب منها وفق ما يحتاجه المجتمع. لان مجال الأعمال الاقتصادية والتي تدر عائدا على الأسرة والمجتمع الريفي تقوم بها المرأة في القطاع غير المنظم تعد المرأة إحدى أهم الأطراف المساهمة في تحقيق التنمية المستدامة والسعي من أجل بيئة نظيفة خالية من الكربون، ولا يقل دورها عن دور الرجل في إيجاد حلول لتحديات تغير المناخ ودعم الجهود من أجل مستقبل مستدام.
المضمون الفني الذي يعنى بتوفير الخبرات والمعلومات والبيانات عن الخصائص والمتطلبات والشروط المتعلقة بالتسويق والاستيراد والتصدير.
فيساعد ذلك على سيادة تصورات مغلوطة عن موقف الدين من المرأة مع توافر بعض التفسيرات التي يمكن توظيفها بهذا الصدد للحد من تفعيل مشاركة النساء السياسية ولمقاومة الاصوات المطالبة بأهمية تحقيق ذلك، والرد على الجهود الدولية والحجج العلمية التي يمكن ان تثبت اهمية التشارك في كل مجالات الحياة
أن للمرأة دور عظيم في المشاركة السياسية، حيث تشارك المرأة على اعتبارها نصف المجتمع في الإنتخابات، ولها صوت انتخابي، لهذا كان لها دور سياسي عظيم، كذلك شاركت المرأة في البرلمان، وفي الوزارت والهيئات، وتقلدت المرأة معظم الوظائف الهامة في الدولة.
في مرحلة البناء كان كلٌّ من الشعب والحكومة يحاولان تحقيق مسألة إعادة البناء مادياً واجتماعياً ومعنوياً إعادةً حقيقية في هذا البلد الإسلامي، وذلك بالاتكاء والاعتماد على الأيدي العاملة؛ فإذا أرادت أي دولة أن تحقق مسألة إعادة البناء وإعمار البلاد بصورته الحقيقية والمؤثرة، وجب أن يكون اهتمامها الأول بالأيدي العاملة في تلك البلاد.
أولاً: الهدف الإنساني والاجتماعي الذي يتضمن تحقيق المساواة وتكافؤ الفرص بين الجنسين، والارتقاء بمستوى الأسرة، مع العلم أن تكافؤ الفرص لا يعني بالضرورة تشابهها.
وشاءت حكمة الباري تعالى أن تكون الأُم المُعلِّمة الأولى للإنسان بنظراتها وهمساتها ودقات قلبها ولمسات أناملها وخطراتها وخطواتها، ومن ثمّ ترانيمها وحكاياتها، فالأُم بالنسبة إلى الطفل العالم كلّه، البيت، السكون، والحياة.
ويعد دور المرأة في المجتمع كبير وذا أثر بالغ الوضوح ، وتتجلى مساهمة المرأة وأثرها في المجتمع من خلال نزولها ساحات العمل نور بجوار الرجل محاربة بكل قوة في سبيل تحقيق طموحاتها وتحمل الأعباء الاقتصادية لأسرتها.
. تحبّه وتضمّه إلى صدرها، وتغذّيه من لبنها وروحها، وترعاه وتحرسه حتى يشبّ الطفل ويصبح قادراً على أن يشقّ طريقه في الحياة ويواصل دربه فيها بنجاح.
ولا يتصور المرء مثل مدام كوري أو مثل بيتهوفن يعبِّران في الخارج عن عمليهما دون أن يتركا أوّلاً للإلهام أن يتجمّع، أو كذلك، هل يتصوّر المرء أنّ ثمة إمكاناً لوضع سطح بيت من البيوت على الفراغ؟
ولا يتوازن بناء شخصية الإنسان إلّا بتوازن خصائصه الفردية وتعادل واستواء نمو ذاته، لكي لا يطغى جانب على جانب، ولا نور الإمارات يميل إلى جهة دون أخرى، إذ الحياة، كما تتطلب من الإنسان حكمة ترشده وعقلاً يهديه إلى انتخاب الطريق الأفضل والرأي الأصوب، كذلك تحتاج إلى المشاعر الإنسانية والعواطف الصادقة التي تُحرِّكه نحو الحقّ وتحفّزه باتّجاه الخير وتبعده عن كلّ قبيح من القول أو سيِّئ من الفعل.